مسلسل رحلة لاكشمي الحلقة 66 - الاحد
مسلسل رحلة لاكشمي الحلقة 66 تبداء الحلقة ريشي انه لا يفكر الآن في لاكشمي فقط و تنصدم كريشما من كلامه و يبكي ريشي و يخبر والدته انه أخطأ كثيرا في حق لاكشمي و انها لم تخطئ في شيئ و ان لاكشمي ارادت الخير له و انقاذته دائما و لكن هو خطأ في حقها كثيرا و انه لم يعرف ان كانت علي قيد الحياة ام لا و تخبره كريشما انها ستكون بخير و سوف يجدوها و يطلب ريشي من كريشما اخد امها الي المنزل و تسأله نيلام أين سوف يذهب.
و لكن ريشي لا يجيب عليها و يتركهم و يذهب و تحاول نيلام إيقافه و لكن كريشما تمنعها و تطلب منها ان تتركه بمفرده حتي يهدأو ريركض ريشي في الطريق و هو يبكي و يتذكر أوقاته مع لاكشمي و تصدمه سيارة ثم يستيقظ ريشي من النوم و يجد لاكشمي بجانبه فيفرح ريشي و يسألها هل عادت و لكن لاكشمي تخبره.
انها لم تعد و انها أتت لتأخذ أغراضها و ترحل فرأته مجروحا و قررت ان تداويه لأنها ستكون اخر مرة تري فيها جرحه و انها لن تكون موجودة بعد الآن و ريشي ينصدم و ينظر لها و الدموع في عينه و لاكشمي تذهب و تأخذ حقيبتها و يسألها ريشي هل ذهابها مهم
و تخبره لاكشمي انها ليس لها الحق. في البقاء لأنهم لم يعتبروها زوجته فيخبرها ريشي انه عندما لم يجدها كان خائفا و قلقا عليها جدا و انه عندما كان مع ماليشكا أخبرها ماذا تعني له و انه بدأ يشعر بمشاعر حقيقية لها فتقول له لاكشمي انه كان سيتزوج ماليشكا فيخبرها انه لم يكن يعرف ماذا يفعل
و انه عندما تزوجها كان يشعر انه يخون.
ماليشكا معها و لكنه الآن تغير و أصبح يشعر انه يخون لاكشمي مع ماليشكافتطلب منه لاكشمي ان لا يجعل الأمر صعبا عليها فيخبرها ان الامر صعب عليه و انه لا يمكنه رؤية دموعها و رؤيتها حزينة و من الصعب عليه ان يمنع نفسه من حبها و البقاء بدونها و يخبرها انه بدأ يحبها و انه لا يمكنه العيش بدونها و انه كان يتزوج ماليشكا و لكنه كان يفكر فيها.
و يطلب منها انها تثق به لأنها موجودة بقلبه و عقله و يترجاها ان لا تتركه و أخبرها انه يحبها و تعانقه لاكشمي و لكن يتضح انه يزال نائما و انه مجرد حلم و تأتي نيلام و تسمعه و هو يترجي لاكشمي ان لا تبتعد عنه و توقظه نيلام و يسألها عن لاكشمي و تخبره انها لم تعد و انها ستكون بخير و تخبره انه تعرض.
لحادث و ماليشكا من احضرته للمنزل و يخبرها انه قلق علي لاكشمي و تقول له ان ابيه و ايوش ذهبا لمركز الشرطة و يصلي ريشي و يدعوا ان تكون لاكشمي بخير وتستيقظ لاكشمي بالقرب من المعبد و تذهب لتصلي و يراها الكاهن و يتصل بريشي و يخبره انه يأتي بسرعة قبل ان تصلي و تذهب.
و يخبر ريشي العائلة انه وجد لاكشمي و يذهب مسرعا و لاكشمي تصلي و تتذكر خيانة ريشي لها و يصل ريشي و ماليشكا الي المعبد و ينصدم برؤية لاكشمي هكذا و تتذكر لاكشمي خيانته هو و ماليشكا لها و تبكي و ريشي يذهب إليها و يطلب منها ان تأتي معه لام العائلة تبحث عنها و ان والده أصبحت حالته سيئة و يعتذر.
من لاكشمي علي ما فعله فتخبره لاكشمي انه كانت حمقاء لأنها لم تتخيل ابدا انه يخونها و يخدعها و تبدأ في توبيخهم هو و ماليشكا و تقول له انهم كانوا أقرب الأشخاص إليها و ماليشكا تطلب منها ان تسمعها و لكن لاكشمي تخبرها انهم ليسوا اذكياء و انها رأتهم معا كثيرا لكنها كانت تثق بهم و تخبرها لاكشمي .
ان ريشي زوجها و انها حاولت أخذه منها و تقول لريشي انها لم تفكر في نفسها ابدا و انه كل تفكيرها له فقط و ان يكون بأمان و تقول له انه إن أخبرها بحبه لماليشكا كانت ستتركه من أجل سعادته و لكنه لم يخبرها و انه دائما كان يشعرها بالحب و الاهتمام بها و لكن كل ذلك كان كذب.